1. Funso: kodi ndizoloredwa munthu kuwerenga mabukhu monga nyuzi ndi magazini, kapena kugwiritsa ntchito foni, kapenanso kuseweretsa intaneti pamene ali m’nchimbudzi?
Yankho: Chimbudzi ndi malo amene munthu amazithandizirako, Choncho sizabwino kwa munthu kugwiritsa ntchito foni yake kapena kuwerenga uthenga uliwonse kapena kuwerenga nkhani m’nchimbudzi.[1]
2. Funso: kodi munthu angathe kudzithandiza pogwiritsa ntchito zimbudzi zokodza utaimilira zomwe zimapezeka malo odzithandizira wina aliyense?
Yankho: Munthu asagwiritse ntchito zimbudzi zokodza utayimilir podzithandiza . M’malo mwake akuyenera kunjuta ndikudzithandiza bwino pamalo ayekha.[2]
3. Funso: kodi ndizoloredwa kugwiritsa ntchito tishu popanga Istinja?
Yankho: Tishu sali okwanira kuchotsera nyasi zimene zaipitsa malo ozungulira njira yotulukira nyasizo ndipo zaposera malo ake otulukirawo. Choncho adzayenera kugwiritsa ntchito madzi potawasa.[3]
4. Funso: kodi ndikoloredwa kuyankhula m’chimbudzi pamene ukudzithandiza?
Yankho: Ndi makrooh (sizabwino) kuyankhula pamene ukuzithandiza kupatula ngati pali chifukwa chokwanira choyankhulira.[4]
5. Funso: kodi ndi zabwino kwambiri kugwiritsira ntchito chimbudzi chantondo pozithandiza, kapena zabwino kugwiritsa tchito chimbudzi chokumba?
Yankho: Ndi Sunnah, munthu kudzithandiza atanjuta, ndipo kunjuta kumatheka ngati ukugwiritsa ntchito chimbudzi chokumba, koma ngati wina akukakamizika kugwiritsa ntchito chimbudzi chantondo, akuyenera kuonetsetsa kuti adziteteze yekha kumadontho ankodzo kuti asamugwere.[5]
[1] إن هذه الحشوش محتضرة (سنن أبي داود، الرقم: 6)
قال المصنف رحمه الله (ولا يطيل القعود …) هذا الأدب مستحب بالاتفاق (المجموع شرح المهذب 2/74-75)
ويكره إطالة القعود على الخلاء (روضة الطالبين 1/178)
[2] عن عبد الله بن جعفر قال أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم خلفه فأسر إلي حديثا لا أحدث به أحدا من الناس وكان أحب ما استتر به رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته، هدف أو حائش نخل (صحيح مسلم، الرقم: 342)
قال المصنف رحمه الله (وإن كان في الصحراء أبعد لما روى المغيرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ذهب إلى الغائط أبعد ويستتر عن العيون بشئ …) … وهذان الأدبان متفق على استحبابهما (المجموع شرح المهذب 2/65)
ولقضاء الحاجة آداب منها أن يستر عورته عن العيون بشجرة أو بقية جدار ونحوهما (روضة الطالبين 1/175)
أما حكم المسألة فقال أصحابنا يكره البول قائما بلا عذر كراهة تنزيه ولا يكره للعذر وهذا مذهبنا (المجموع شرح المهذب 2/71)
ويكره قائما بلا عذر (روضة الطالبين 1/178)
[3] (وشرط الحجر) وما ألحق به لأن يجزئ (أن لا يجف النجس) الخارج فإن جف تعين الماء نعم لو بال ثانيا بعد جفاف بوله الأول ووصل إلى ما وصل إليه الأول كفى فيه الحجر والغائط المائع كالبول في ذلك (و) أن (لا ينتقل) عن المحل الذي أصابه عند خروجه واستقر فيه فإن انتقل عنه بأن انفصل عنه تعين في المنفصل الماء وأما المتصل بالمحل ففيه تفصيل يأتي (مغني المحتاج 1/142)
[4] عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلا مر ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبول فسلم فلم يرد عليه (صحيح مسلم، الرقم: 370)
قال المصنف رحمه الله) ويكره أن يتكلم …( … وهذا الذي ذكره المصنف من كراهة الكلام على قضاء الحاجة متفق عليه قال أصحابنا ويستوي في الكراهة جميع أنواع الكلام ويستثنى مواضع الضرورة بأن رأى ضريرا يقع في بئر أو رأى حية أو غيرها تقصد إنسانا أو غيره من المحترمات فلا كراهة في الكلام في هذه المواضع بل يجب في أكثرها (المجموع شرح المهذب 2/73)
ولقضاء الحاجة آداب … ويكره أن يذكر الله تعالى أو يتكلم بشيء قبل خروجه إلا لضرورة فإن عطس حمد الله تعالى بقلبه ولا يحرك لسانه (روضة الطالبين 1/177)
[5] أما حكم المسألة فقال أصحابنا يكره البول قائما بلا عذر كراهة تنزيه ولا يكره للعذر وهذا مذهبنا (المجموع شرح المهذب 2/71)
ويكره قائما بلا عذر (روضة الطالبين 1/178)
ومنها ان لا يبول في مهاب الرياح استنزاها من البول وحذارا من رشاشه قال صلى الله عليه وسلم استنزهوا من البول فان عامة عذاب القبر منه (فتح العزيز 1/466-467)